تحقيقاتحوادثعاجلفيديو

محامي الزوجة الخائنة وتصريحات مستفزة وردو عمالقة القانون والإعلام

محامي الزوجة الخائنة وتصريحات مستفزة وردو عمالقة القانون والإعلام

محامي الزوجة الخائنة وتصريحات مستفزة وردو عمالقة القانون والإعلام
عمالقة القانون و الإعلام

كتبت: دعاء سنبل

 

صرح محامي تغريد الجديد، الذي حل محل المحامي السابق الذي تنحى عن القضية مؤخراً “عماد عبدالحليم”، المستشار صلاح الشربيني، مع المذيع “هشام إبراهيم”  أول المدافعين عن تغريد والذي ظهرت معه تغريد في لقاء من قبل.

وكانت تصريحاته عبارة عن  هجوم على كل شخص يتحدث في قضية تغريد. ويحذرهم من الخوض في الأعراض وعدم السب واللعن في موكلته ويتسأل انت عندك دليل علشان..  تتكلم كده ، ويطالبهم بترك الحديث في القضية لحكم القضاء ورجال القانون.

ويقول الشربينى  .. في حديثه معظم اللى بيتكلموا لا يدرون شئ عن القانون، ولا عندهم ادنى فكرة عن الدليل المقدم في الدعوى، ويقول  “بلاش تشيلوا ذنوب” واثام  ..  ويكمل المستشار توخوا الكلمة قد تؤدي بصاحبها للنار وقد تؤدي به للجنة، وقال الشربيني أنه حزين لما وصل له حال الشعب المصري، ويطالب الجميع بحفظ اللسان،  ويطالب بأن يتركوا القاضي و الدفاع يتحدثون في هدوء، ويقول بغض النظر عن الواقعة لولا ستر الله لفضحنا كثيراً. نحن نعيش بستراً من الله جميعاً. وبكمل حديثه ارجعوا لصحيح الدين وتعلموا ان من ستر مؤمن في الدنيا ستره الله يوم القيامة،واستشهد بالحديث الشريف:

 وهل يكب الناس على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم”

 

ويؤكد الشربينى على إنه لو لم يجد أدلة في الأوراق لما كان قبل الدعوة من الأساس،  ويؤكد انه يرى ادلة لبراءة تغريد سوف يطرحها في مرافعته، ولولا استشعار القاضي للحرج، لكان طرحها في محاكمته،  بالجلسة، وسأله المذيع عن سبب تنحي المحامي السابق عماد عبد الحليم عن النظر في القضية وكان رده انه انسحب بسبب ضغوط عليه ومن المحتمل ان تكون هجوم من حوله لدفاعه عن موكلته ومثل هذه القضية. 

وشبه من ضمن تشبيهات من يتحدث عن تغريد بالقصة، التي انتشرت عبر سنوات وتداولها الفقهاء، وكذبها البعض، والبعض قال أنها ضعيفة وغير مؤكده  .. و استخدمت للوعظ فقط  ليس إلا من..  مثل “البر لا يبلى.. والذنب لا ينسى.. والديان لا يموت..” والقصة التي استعان بها المستشار الشربينى كانت هي:

 

إن امرأة من نساء المدينة المنورة ماتت، ولما ماتت جيء لها بالمغسِّلة لتغسلها، ولما وضع الجثمان ليغسل، وجاءت المغسلة تصب الماء على جسد الميتة، وبينما هي تصب الماء على فرجها إذ ذكرتها بسوء وقالت: كثيرا ما زنى هذا الفرج. فماذا حدث؟ هل يترك الأمر هكذا وإن كان المقذوف بالزنا ميتا؟! فماذا حدث؟ لقد التصقت يد المغسلة بجسم الميتة، التصقت كأن مغناطيسًا شديد الجذب جذبها، بحيث أصبحت لا تقوى على تحريك يدها، وأغلقت الباب حتى لا يراها أحد على هذه الحال، وأهل الميتة في خارج الحجرة، ينتظرون تكفين الجثة؛ أنحضر الكفن؟ فتقول المغسلة مهلا. أنحضر الكفن؟ فتقول: مهلا. ودخلت إحداهن فوجدت الموقف هكذا، وظل الموقف على ما هو عليه، وأخذوا رأي العلماء في يد المغسلة والميتة قال أحد العلماء: “نقطع يد المغسِّلة لتدفن الميتة.. فإن دفن الميت أمر واجب”، وقال بعضهم: “بل نقطع قطعة من جسد الميتة لنخلِّص المغسلة فإن الحي أولى من الميت”.

واحتدم الخلاف، ووقف علماء المدينة حائرين أيقطعون يد المغسلة، أم يقطعون قطعة من جسد الميتة وأخيرا اهتدوا إلى أن:

يسألوا الإمام مالك بن أنس رضي الله عنه، قالوا:

كيف نختلف وبيننا الإمام مالك؟ ذهبوا إلى الإمام مالك وسألوه، وإذا بالإمام مالك يأتي على جناح السرعة، وسألها من وراء حجاب، وقال لها ماذا قلت في حق الميتة؟ قالت: يا إمام لقد رميتها بالزنا. قال الإمام مالك: تدخل بعض النسوة على المغسلة وتجلدها ثمانين جلدة.. مصداقا لقول الله جلّ في علاه: والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون {النور:4}.

ودخلت النساء وجلدن المرأة المغسلة القاذفة، وبعد تمام الجلدة الثمانين رفعت يدها عن جسد الميتة، من هنا قيل لا يفتى ومالك في المدينة” اه.

رد صقرالإعلام والعمالقة بالبراهين على المستشار صلاح الشربيني

 

واجتمع الكبار في لايف الأمس وردوا على الشربينى بالحجج والقانون، وكان البث يضم صقر الإعلام المصري أحمد رجب. والذي ذهب إلى بور سعيد مثلما وعد من قبل اليوتيوبر الشهير” أسلام ناجي” والمعروف باسم” ماستر ترند” و شكر صقر الإعلام إسلام ووالده على حسن ضيافتهم له، وقال انه لم يخطئ  .. عندما قال على إسلام أنه أبن ناس وانه على خلق وزاد تأكيده بالقاء عائلته ، وضم اللايف المستشار أكرم سلام. والمحامي محمد خيري وهو محامى محمد هادي و شارك في اللايف والأعلامي حنفي السيد ” عبد الله محمود “الصحفي بقسم الحوادث باليوم السابع.

 

و اظن يامعالي المستشار الجليل سيادتك ذكرت أن من يتحدث في موضوع القضية يجب ان يكونوا رجال القانون والقضاة فقط،  ومن تحدث هم أهل للقانون  و مخضرمين فمن أهل بالحديث مثل رجل شرطة سابق ترك الشرطة برتبة عقيد وماجستير في القانون من جامعة القاهرة على يد أباطرة القانون، وهو صقر الإعلام المصري أحمد رجب. ومعالى المستشار أكرم سلام  والمحامي الجليل محمد خيري، ردوا بالحجج والقانون وكان.لهم أعتراض على استهتاره بحكم الدرجة الأولى، وكأنه جاء بدون أى أدلة ولا براهين وتشكيكه في نتيجة الطب الشرعي الذي ذكر في حديثه أيضا أن لها وقتها، وكان من أعتراض صقر الإعلام كلمة المستشار، ايضاً، قول الشربيني بأن محمد هادي ليس له اي حق طالما لم يحكم له القضاء حكم نهائي حتى اليوم. 

لايف العمالقة

??

وكان من أحداث اللايف تفاعلات المتابعين من جميع الدول وتواصلهم هاتفياً وكلاّ منهم قال رأيه وتحدث بكل صراحة، وهذا ما ستشاهدونه في هذا اللايف.

الجزء الثاني من اللايف 

?????

الجزء الثالث من اللايف

?????

 

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!