خش في المضمون لاأمان للخونة في ظل الظروف الصعبة التى تمر بها البلاد
خش في المضمون
لاأمان للخونة في ظل الظروف الصعبة التى تمر بها البلاد
كتب / يحيى خليل
مازال الإرهاب الدموي والفكري موجود على أرض الواقع منذ ثورة ٣٠ يونيو ،
تحدثنا الكثير والكثير عن الارهاب الدموي والفكري مازال موجود على أرض الواقع ولكن نفكركم دائما سوف ننتصر جميعاً على هذه المجموعات الإرهابية التى تهدد أمن وسلامة البلاد ولكن يوجد بيننا من يقدموا أرواحهم شهداء للوطن لكي يستشعرون الجميع بالأمن والأمان
٠
واليوم ننعي شهيد وجريح اليوم في معركة دموية بين أهل الباطل وحماة الوطن الذي راح ضحية الغدر اليوم المقدم ابن جهاز الامن الوطني ( الحوفي ) الذي قدم روحة لنكون جميعاً في امن وأمان ٠
عاشت الوحدة الوطنية
خلينا نتحدث بكل شفافية ونكون واضحين امام أنفسنا جميعاً ماذا كانوا يفكرون الجماعه الإرهابيه في ظل الحظر ٠
كانت سوف تكون مذبحة حقيقية في اخواتنا الأقباط ٠
كانت هتكون كارثة كبيرة على مستوى القاهرة
٠
إذن كانوا يفكرون الكثير والكثير في العمليات الإرهابية
هل كشف هذا المخطط من قبل حماة الوطن جاء في الوقت المناسب ، نعم جاء في الوقت المناسب وأثبتوا للعالم أجمع بإن الإرهاب ليس له دين وليس له أمان وليس له مصالحة ٠
هل العملية الإرهابية لو نجحت في المخطط ماذا يحدث
اولا فوضى وكسر الحظر وعمل جنازات وتجمعات وفتح الكنائس والمساجد لإستقبال الجثث والصلاة عليهم داخل المساجد والكنائس وطبعا سوف نشاهد جنازات عسكرية
وازدحام شديد وهذا يكون رد قوى أمام الشعب المصري فتحت الكنائس والمساجد الى أُناس وغلقها أمام أُناس أخريين ، هكذا مايفكرون فيه الان الجماعات الإرهابية ، إذن علينا ان نفكر تفكيراً صحيحاً ونتعرف على أفكارهم الهدامه ،
أيها الساده
من هم أصحاب فكرة لابد من عمل جنازة عسكرية الى الجيش الأبيض
٠
في الحقيقة هم أصحاب هذه الفكره من قبل الشبكات العنكبوتية ليكون أداة ضغط على الدوله ، ثم يتم تصعيد سقف المطالب يوماً بعد الأخر ثم يطلبون خروج الأطباء المحكوم عليهم داخل السجون هذا مايفكرون فيه الأن ، ثم ايضا سوف يطالبون بالإفراج عن المسجونين من السياسين ولكن في الحقيقة هم إرهابيين بالفكر والسلاح ٠
حفظ الله مصرنا الغاليه
