تحقيقاتعاجل

حقوق الانسان حقيقه ام اكذوبه

حقوق الانسان حقيقه ام اكذوبه

بينما يتشدق العالم والدول المتقدمه وتطلق علينا المنظمات والشعارات التي تنادي بحقوق الانسان نري بعين الواقع ووضوح الحقيقه انه لايوجد مايسمي بحقوق الانسان المطلق انما الحقوق للانسان من دول معينه وتحالفاتها له مالها من سطوه ونفوذ قوه واصدق مثل الفرق في الحقوق بين المحتل الاسرائيلي والمواطن الفلسطيني والذي شرح الفرق في الحقوق بينهم واضح وضوح الشمس ولا يستحق جهد عناء سرد تفاصيله لان الصغير قبل الكبير والامي قبل العالم يستطيع ان يسرد كل تفاصيله هل اطلعت تلك المنظمات والدول التي تكيل في الحقوق بمكيالين علي معايير وضوابط وفلسفه الاهتمام بحق كل انسان علي الارض انقل اليكم راي الفكر والفلسفة. في حقوق الانسان. اكدت كثير من الاتجاهات الفكرية والفلسفية القديمة بصفة عامة وخاصة بعد ظهور الدولة المدنية علي حماية حقوق الانسان والدفاع عنها ويرجع ذلك الي فترات الظلم والاستبداد التي عاشها الانسان وشكلت في مجملها دوافع هامة لتامل المفكرين والفلاسفة في العلاقة بين الدولة والفرد ومن اهم الفلاسفةالذين اثروا في حركةحقوق الانسان (جون فينيس الذي) اعتبر حقوق الانسان تعبيرا عما اطلق عليها الخير الاساسي موكدا ان هذا الخير الاساسي هدفه النهايي تحقيق ازدهار الانسانية. وكذلك الفيلسوف( مونتسيكو). الذي استهدفت معظم اراية وافكارة نصرة الشعوب والحدمن تركيز السلطة في يد واحد والفيلسوف (ديدرو)الذي دعا للقضاء علي تجارة العبيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!