عندما كنت الثريا
مضيئة الارجاء
مانعتك الظلام
لبست لك الحرير
والكعب العالي الأليم
تبرجت بكل الألوان
عانقت لك الحياة
وثرت لاجلك من نفسي
تهت انت
واستصغرت الحدث
كيف العودة لعاق
ترك ندوبا في عقر الفؤاد
تفرعت منه الدماء
بعدم الإكتراث
غير مبال بعذابي
ناظر الي ببرودة
حس …
دمعت له العين بقهر
وحب استقبلته بجفاء
ويحك ابتعد
لا تقترب
شعلة ناري ماتت
والكل اصبح في خبر كان
لا القلب لك ينبض
ولا الإحساس اليك يحن
ابتعد ابتعد ابتعد……
فاتحة
