محمد رمضان ممثل مصري ساهم بشكل كبير في انتشار الجريمة وضياع جيل بأكمله من الشباب والذي تربي على افلام لا تعرف القيم والأخلاق الحميدة التي نادت بها السينما المصرية في الكثير من الأعمال التي يقوم ببطولتها عظماء السينما المصرية في زمن الفن الجميل وعلى رأسهم وحش الشاشه ملك الترسو فريد شوقي والذي يحاول محمد رمضان أن يساوي بين فيلم حميدو وبين فيلم عبده موته وهو بجهله لم يفهم ولن يفهم وما كان ليفهم أن فيلم حميدو عالج قضايا مجتمعية خطيرة لن يستطيع محمد رمضان أو من ينتجون له أعماله أن يفهموا أن افلام فريد شوقي كانت تهدف إلى نشر الوعي بين الناس مثلما حدث في فيلم جعلوني مجرما والتي ساهمت بشكل كبير في تغيير بعض القوانين التي تخدم النزلاء داخل السجون ونظرة المجتمع لهم بعد انتهاء فترة العقوبة ومن هنا لم يحصد العظيم فريد شوقي الملايين بل حصد حب الناس وتخليد اسمه بين عظماء السينما المصرية….
أما عن فيلم عبده موته وباختصار… الهدف نشر الفساد انتشار تجارة المخدرات ارتفاع معدل الجريمة وضياع مستقبل جيل بأكمله وضياع القيم والأخلاق التي نادت بها افلام فريد شوقي وعلى رأسهم فيلم حميدو…. المحصلة حصد ملايين الجنيهات ولكن فوق جثث القتلى من الشباب والذي تربي على افلام محمد رمضان المصاب بالعديد من الأمراض أهمها النرجسية أو الغرور والوصول إلى اهدافه بأي شكل وأي ثمن حتى ولو كان على حساب الآخرين أو بمحاولاته الفاشلة التسلق على أسماء العظماء امثال وحش الشاشه فريد شوقي الاستاذ…….
