Uncategorized

الكتابات التذكارية بحوش الباشا وقبة افندينا بالقاهرة

الكتابات التذكارية بحوش الباشا وقبة افندينا بالقاهرة

كتب حسن قلاد

تعد دراسة شواهد القبور من إحدي الدراسات الهامة في علم الآثار الإسلامية لأن مما لا شك فيه أن تاريخ اي اثر يعرف بشاهده أو بنصه التأسيسى وبذلك تستطيع أن نقول إن الشاهد هو المؤرخ الأول لأي اثر.

وقد نوقشت بمقر كلية السياحة والفنادق جامعة المنيا رسالة الماجستير للباحث محمد محمد ابراهيم طه المرشد السياحي بوزارة السياحة والآثار والتى بعنوان ( الكتابات التذكارية بتراكيب وشواهد قبور نساء من أسرة محمد علي بحوش الباشا وقبة افندينا بالقاهرة من بداية القرن ١٩ م حتي منتصف القرن ٢٠م
وذلك تحت إشراف أستاذين كبيرين، الأستاذ الدكتور محمد بيومي مدكور أستاذ الآثار والفنون الإسلامية، وكيل الكلية ورئيس مركز البحوث والدراسات الأثرية الأسبق ، الأستاذ الدكتور امال احمد العمري أستاذ الآثار والفنون الإسلاميه وكيل كلية الآثار الاسبق
وتم مناقشه الرسالة بواسطه عالمين جليلين الأستاد الدكتور عبدالرحيم خلف عبدالرحيم أستاذ الآثار والفنون الإسلامية كلية الآداب بجامعة حلوان، والاستاذ الدكتور تفيدة محمد عبدالجواد استاذ ورئيس قسم الاثار كلية الآداب جامعة طنطا، وحصل الباحث علي درجة الماجستير في الإرشاد السياحي مع التوصية بطبع الرساله علي نفقه الجامعة وتبادلها مع الجامعات الأخري.
وكان من نتائج هذه الرسالة التعريف بأهمية المقابر وشواهد القبور
استخدام علي شواهد القبور كثير من ألقاب الخاصه بالنساء موضوع الرسالة
اشارت الدراسة إلي كيفية صناعة التراكيب ومراحل انشاءها

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!