القاعدة التي وضعها الله سبحانه وتعالي ان الكل رغم – الاصطفاء او المجاهدة – والعطايا والهبات والمعجزات او الكرامات لابد وان يقول كل واحد لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. اعطي الله رسوله الكريم سيدنا محمد كل شيء إلا موعد – ميقات – نزول الآية رغم أن القرآن الكريم مطبوعا بقلبه صلي الله عليه وآله وسلم. حتي يقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وهذا جبريل – أعلم الملائكة – ارسله الله لموسي السامري – في عهد سيدنا موسي بن عمران وقام بتعليمه أشياء – بأذن الله – ولكن الله اخلف ظن جبريل فالذي رباه فرعون مصر أصبح نبيا! حتي يقول جبريل لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. سبحانه.