دافع النائب جيم هيمز، الديمقراطي رقم 2، الثاني في لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، عن تصويت الحزب في مجلس النواب على إضفاء الطابع الرسمي على إجراءات مساءلة الرئيس الأمريكي التي قد تؤدي لعزله، قائلًا إن التصويت كان نتيجة لأن أصبح الحزب الجمهوري يعبد ترامب شخصيا. وبحسب موقع “ذي هيل” الأمريكية، علق هايمز على عدم تصويت أي من النواب الجمهوريين لصالح إجراءات مساءلة ترامب، قائلا: “يجب أن تكون عملية المساءلة من قبل الحزبين”.
وأضاف: “لأسباب مفهومة، يفهم كل زميل من زملائي الجمهوريين أنهم إذا فعلوا ما يعرفون أنه صواب، فإن الرئيس سيوجه انتقادات لاذعة لهم على تويتر ويفقدون الانتخابات التمهيدية”.
ومن جهة أخرى، أفادت مجلة “كاريزما” بأنه طلب من المستشار الروسي باولا وايت وأكثر من 24 من القساوسة والزعماء الدينيين أن يضعوا أيديهم على الرئيس ويصلوا من أجله في اجتماع بالبيت الأبيض الأسبوع الماضي.
